اهمية التصوير الحراري فى تشخيص الضلاع فى هجن السباقات

مقدمة

  • تعتمد فكرةالتصوير الحراري على الكشف عن الأشعة تحت الحمراء (الحرارة) المنبعثة من سطح جسم المطية بواسطة كاميرا خاصة تنتج صورة حرارية  يتدرج فيها اللون من الاحمر (الاكثر حرارة)الى الازرق (الاكثر برودة)
  • يتم فقدان الحرارة من الجلد بطرق متنوعة وتقوم الكاميرات الحرارية بقياس الحرارة المفقودةمن الجسم على هيئة اشعة فوق حمراء
  • يتم تركيز الإشعاع بصريًا وتجميعه وتحويله إلى إشارة كهربائية تُستخدم بعد ذلك لإنتاج  فيديو او صورة.
  • تم استخدامه كطريقة تصوير تشخيصية في الطب البيطري منذ أواخر الستينيات.
  • تم استخدامه اساسا فى الخيول لتشخيص اصابات العظام

الاستخدامات

  • يستخدم فى الكشف عن الفروق في أنماط التوزيع  المتوقعة لدرجة حرارة سطح الجلد بين أطراف المطية او الاختلاف الحراري داخل الطرف الواحد او الاختلاف الحراري فى الهيكل العظمي المحوري (الرقبة أو الظهر أو الحوض).
  •  ترتبط الأنماط الحرارية الطبيعية بتضاريس الأوعية الدموية والتركيبات التشريحية داخل المنطقة المفحوصة من جسم المطية، على سبيل المثال في الاطراف الخلفية ، تكون عظام المشط / المشط الثالث ، والفتل ، والمفاصل البين اصبعية عادةً ذات درجة حرارة باردة مقارنةً بالجزء العلوي من القدم
  • تحديد مناطق الالتهاب التى يحدث فيها (زيادة تدفق الدم) ، مثل التي تظهر في المرض أو الإصابة 
  • تحديد مناطق ضيق الأوعية الدموية التى تؤدي الى (انخفاض تدفق الدم) في الحالات المصاحبة للعرج او الضلاع في المطية.
  • مع الخبرة العميقة والعناية المتركزة في تفسير الصور الحرارية قد يكون التصوير الحراري مفيدًا في تشخيص العرج او الضلاع كجزء من البرنامج الكامل لفحص الضلاع بمساعدة الادوات الاخرى مثل الفحص السريري واستخدام وسائل التصوير التشخيصي الاخرى.
  • في إحدى الدراسات على حالات العرج ، وجد أن التصوير الحراري يتوافق فى نتائجه مع التصوير بالموجات فوق الصوتية والتصوير باستخدام وميض العظام والتصوير الشعاعي في 63 فى المائة من حالات الضلاع. ومع ذلك ، لسوء الحظ ، في كثير من الأحيان يبدو أن التصوير الحراري يستخدم منفردا كبديل لوسائل تشخيص العرج التقليدية مما يؤدي الى اخطاء فى النتائج حيث لا يجب ان يستخدم منفردا فى تشخيص حالات الضلاع

 

مزايا التصوير الحراي لتشخيص الضلاع فى سباقات الهجن

  • غير جراحي.
  • الجهاز سهل التعامل معه.
  • يتم الحصول على النتائج بسرعة.
  • خطرإصابة الحيوان أو البشر عند الحصول على الصور ضئيل جدا.
  • يمكن تصوير الجسم بالكامل بسرعة.

سلبيات التصوير الحراري لتشخيص الضلاع فى سباقات الهجن

  • لا يزال استخدام التصوير الحراري ، خاصة في مجال تشخيص اصابات العظام فى الهجن ، مثيرًا للجدل ولم يتم قبوله على أنه يوفر نتائج مفيدة ودقيقة وذلك غالبا لسوء الاستخدام وعدم الاحترافية او التدريب حيث يقوم اغلب المصورين باستخدام كاميرت رديئة وايضا بدون تدريب متخصص على استخدام هذه الكاميرات وبدون دراسة طبية تمكنهم من معرفة الفروق التشريحية فى جسم المطية وايضا اعطاء نتائج سريعة بعد التصوير مباشرة بدون استخدام برامج تحليل الصور الرقمية .
  • يمكن أن تؤثر درجة الحرارة المحيطة والظروف البيئية المباشرة الأخرى ، مثل أشعة الشمس وتدفق الهواء ، على درجات حرارة سطح المطية خصوصا مع الحر الشديد فى دول الخليج وتشوش تفسير الصور التي تم الحصول عليها وايضا الاجراءات غير السليمة عند التصوير تسبب تشويش كبير حيث تظهر الاماكن السفلية والمفاصل التى تبرك عليها المطية فى حالة التهاب وذلك بسبب حرارة الارضية ولذلك لابد من اجراءات خاصة قبل التصوير فى الهجن وايضا لابد من استخدام برامج تحليل الصور الحرارية وايضا استخدام كاميرات عالية الدقة والاحترافية بايدي اطباء محترفين .
  • بالإضافة إلى ذلك ، هناك شك كبير حول ما إذا كانت جميع حالات الضلاع والالتهابات في المطية ستؤثر على نمط درجة حرارة سطح الجسم وسيتم اكتشافها فمثلا حالات الضلاع المزمنة او القديمة التى مر عليها اكثر من 20 يوما من المعروف انها لا تكون حارة ولا تسبب تغيرا فى درجة حرارة سطح الجلد فكيف سيتم اكتشافها بالكاميرا الحرارية. علاوة على ذلك ، قد تحدث تغيرات في درجة حرارة الجلد لأسباب مرضية وغير مرضية أخرى مثل الوسم والالتهابات الجلدية والطواليع وحرارة الارضية وغيرها الكثير والكثير مما يؤدي إلى تباين كبير في النتائج ونسبة عالية من التخمين.
  •  معدات الكاميرا باهظة الثمن وذلك يؤدي بالعديد لاستخدام كاميرات صينية رديئة الصنع وتسويق الوهم على انها كاميرات حرارية فعالة.

متطلبات التصوير الحراري لتشخيص الضلاع فى سباقات الهجن

  • عمال مدربين
  • الخبرة البيطرية الكبيرة لمعرفة التشريح الدقيق للمطية وليس هذا وحده كافيا وانما مطلوب ايضا خبرة كبيرة في تفسير الصور الحرارية واستخراج النتائج من على برامج تحليل الصور ووضع تلك النتائج فى سياق البرنامج الشامل لتشخيص الضلاع مثل وسائل التصوير التشخيصي الاخرى.

المواد المطلوبة للتصوير الحراري لتشخيص الضلاع فى سباقات الهجن

  • تتوفر العديد من أنواع معدات التصوير المختلفة بما في ذلك الآلات العسكرية والصناعية  ، فضلاً عن الآلات الطبية / البيطرية المصممة خصيصًا.
  • غالبًا ما تتسم الأجهزة القديمة بجودة صورة رديئة ويمكن أن تكون الصورة كبيرة جدًا.
  •  تمتلك الآلات ذات الجودة الأفضل أنظمة لتثبيت درجة حرارة الكاشف ، وهي أكثر هشاشة ، وقد تتطلب مزيدًا من الصيانة ، وقد لا تكون مناسبة لبيئة الممارسة البيطرية. 
  • الأنظمة غير المبردة أرخص وأخف وزناً وأكثر قوة.
  • تختلف جودة التصوير بشكل كبير ، وتساعد الصور عالية الجودة بالتأكيد على تحسين التفسير.
  • يستمر برنامج معالجة الصور في التحسن واعطاء نتائج اكثر دقة ولكن لا يزال العديد من الأطباء البيطريون يفسرون الصور في الوقت الفعلي لالتقاط الصورة مما يجعل الصور اقل فائدة او عديمة الجدوى.
  • يمكن تخزين الصور رقميًا وعرضها لاحقًا.
  • تحتوي بعض الأجهزة على مقاييس إشعاع تسمح بقياس دقيق لدرجات الحرارة ويمكن أن يساعد ذلك عند مقارنة الصور من فحوصات مختلفة.
  • يجب التقاط الصور في غرفة عارية نسبيًا اي لا تدخلها اشعة الشمس المباشرة بدون أي مصادر حرارة مشعة وبعيدا عن الاسقف الزنكو التى تخزن حرارة عالية وتعكسها وبعيدا عن  تيارات الهواء
  • يجب أن تكون درجة الحرارة المحيطة أعلى من 20 درجة مئوية / 68 درجة فهرنهايت وأقل من 30 درجة مئوية / 86 درجة فهرنهايت للحصول على نتائج سليمة اما الممارسات التى لا تلتزم بذلك (للاسف هذا هو الشائع) فلا تعطي ابدا نتائج سليمة

 

تحضير المطية للتصوير الحراري

  • يجب تجنب ادوية تمدد او انقباض الاوعية الدموية قبل التصوير بسبب آثارها المحتملة على نظام القلب والأوعية الدموية والدورة المحيطية.
  • إعداد الموقع للتصوير الحراري
  • يجب أن تكون المطية نظيفة تماما والتأكد من عدم وجود اوساخ على جسمها قبل التصوير.
  • لا يزال مقدار الوقت اللازم لوجود المطية في غرفة التصوير الحراري مثيرًا للجدل ولكن نصف ساعة مدة كافية لتخلص الجسم من حرارة الجو الخارجي ويجب ان تكون المطية فى حالة وقوف طول هذه المدة حيث ان تبريك المطية يسبب خطأ النتائج.
  •  لا يجب لمس اى جزء من اجزاء المطية لمدة 15 دقيقة أو أكثر قبل البدء فى التصوير.
  • قد يؤثر التخدير على نتائج الصور الحرارية.

طريقة اجراء التصوير الحراري لتشخيص الضلاع فى سباقات الهجن

الخطوة 1 (لقطات لاماكن محددة)

  • يجب أن تكون الكاميرا مركزة بعناية على المكان المطلوب.
  • يتم الحصول على سلسلة من الصور الثابتة للمكان المطلوب.
  • يمكن قياس درجة الحرارة المطلقة للمناطق المستهدفة باستخدام مقياس الإشعاع الموجود فى الكاميرا الحرارية.
  •  تحتوي بعض الأجهزة الأكثر تعقيدًا على برامج تسمح بالتحليل التفصيلي للصور ولكنها قد تكون باهظة الثمن.
  • يتم تصوير الأطراف الخلفية اولا من الخلف ، ثم من اعلى الظهر ثم من الجانبين الأيمن والأيسر. ثم يتم رفع القدم والحصول على منظر من اسفل القدم.
  • يتم تصوير الأطراف الامامية من الامام ومن الجانبين
  • يتم تصوير الرقبة بشكل جانبي من اليمين ومن اليسار.
  • يتم تصوير الظهر والربع الخلفى للمطية من اعلى اي اخذ مشهد علوي.
  • ثم يتم الحصول على مناظر عن قرب لأي منطقة يراد تصويرها.
  • يتم إجراء مقارنات بين النمط الحراري للجانبين الايسر والايمن من كافة الصور الملتقطة  للتاكد من تماثل التوزيع الحراري فى الجانب الايسر والايمن واذا وجد اختلاف ينصح بتركيز التصوير على المنطقة المختلفة.
  • يعد تكرار التصوير مرة أخرى مفيدًا إذا كانت النتائج غير مؤكدة. يقوم بعض الأطباء بتكرار الصور حتى ثلاث مرات بفاصل 1-2 دقيقة لتأكيد أي نتائج غير طبيعية.
  •  قد يستخدم التصوير بعد التمرين مباشرةوذلك لاكتشاف اذا ما كان هناك ضعف فى تدفق الدم إلى المنطقة المراد تصويرها والتى يعتقد انها تسبب الضلاع .
  • تتوفر عادةً لوحة ألوان قوس قزح في معظم الأجهزة ويجب استخدام أكبر مجموعة من الألوان المتوفرة.
  •  يجب ضبط النطاق الحراري لكل مطية بحيث يتوفر أكبر نطاق لوني.
  •  عادة ما يكون أبرد جزء من الجسم أزرق أو أسود ويكون الاكثر حرارة احمر او ابيض.
  • الإعدادات التلقائية التي تعيد ضبط الكاميرا باستمرار ليست مفيدة في الحالات السريرية اى التي تعاني من اوجاع ظاهرة

الخطوة 2 – (صور حرارية عادية)

  • تميل الحرارة إلى اتباع نمط توزيع الأوعية الدموية في الطرف بحيث تكون المنطقة الداخلية من قدم المطية مثلا اكثر حرارة من المنطقة الخارجية ويجب ملاحظة هذه الفروق الطبيعية جيدا عند اجراء التصوير بحيث لا يحدث تضليل وظن خاطئ بان هناك التهاب فى منطقة معينة وهذا يتطلب خبرة تشريحية دقيقة
  •  يجب أن تكون الأطراف اليمنى واليسرى متماثلة ومتشابهة فى التوزيع الحراري عند مقارنة الصور والمناطق الغير متماثلة تدل على ان هناك خلل معين فى هذا المكان.
  • تكون الأوتار فى القدم باردة نسبيًا ولكن ترتفع درجة الحرارة بالقرب من مفاصل الرسغ والفتل 
  • تزداد درجة الحرارة على الصدر وعلى خط الوسط الظهري وبين الرجلين الخلفيتين والبطن.
  • يمكن أن نلاحظ اختلافات فى توزيع درجات الحرارة بين جانبي المطية بدون ان يكون هناك مرض او التهاب مما يسبب خطأ فى التشخيص وذلك بسبب درجات الحرارة المحيطة المنخفضة او المرتفعة وقد يؤدي ذلك الى تفويت تشخيص الاصابات الدقيقة الاخرى التى لا تظهر اختلافا كبيرا فى درجة الحرارة رغم وجود الم والتهاب لذلك ينصح بالتصوير فى مكان مجهز.
  •  قد تساعد إعادة التصوير بعد التمرين مباشرة فى تشخيص العديد من الاصابات

الخطوة 3 – (النتائج السريرية)

  • يعتبر الاختلاف في درجة الحرارة بين جانبى المطية فى احدي المناطق الذي يصل الى 1 درجة مئوية فما اكثراختلافا كبيرا يحتاج الى التركيز على هذه المنطقة لاكتشاف السبب
  • يعد التصوير الحراري فعالا في الكشف عن التهابات القدم السطحية (مجرد الكشف عن الالتهاب)ولكن يجب استخدام التقنيات التصويرية الاخرى للوصل الى التشخيص الدقيق.
  • من هذه الالتهابات السطحية التى يكتشفها التصوير الحراري خراجات تحت خف القدم والشافة فى بداية الظهور  وخراج او عدوى أو التهابات الشريط التاجي للقدم فى الخيول اكثرايضا كدمات الحصوات فى الخف وكافة كدمات القدم وايضاألم الخف بسبب الحفا مع التهاب خفيف.
  • تقييم العرج او الضلاع في الركاب والهجن القريبة من المنافسة والسباق حيث ان تقنيات التشخيص الاخرى مثل التسكين حول العصب باستخدام المخدر غير ممكن بسبب قواعد الدواء وفحوصات السباقات.
  • تقييم العرج وتقييم الجهاز العضلي الهيكلي  وتقييم المشية في الركاب الصعبة حيث من المحتمل أن تكون التقنيات التقليدية خطيرة.
  • من الأفضل تقييم المفاصل من الناحية الظهرية الخارجية وتكون عادةً باردة مقارنةً بالأنسجة الرخوة المحيطة بها وجدير بالذكر هنا ان الالتهاب الحاد فى المفاصل يكون قابلاً للاكتشاف ولكن الالتهاب المزمن ليس كذلك
  • يتم استخدام التصوير الحراري في بعض ساحات السباق لرصد العلامات المبكرة لالتهاب المفاصل.
  • يمكن استخدام التصوير الحراري لمراقبة كل الاوتار السطحية فى قدم المطية وعادة ما يتم تشخيص إصابات الأوتار الحادة عن طريق الفحص السريري والتصوير بالموجات فوق الصوتية.
  • يساعد استخدام التصوير الحراري في متابعة تلف الأربطة أكثر من تشخيصها اما فى حالات[التهاب الرباط المعلق القريب] لا يكون مفيدًا في الحالات الحادة أو المزمنة. إنه مفيد في الإصابات الحادة في منتصف الجسم والفروع ، ولكن مرة أخرى يتم تشخيص العديد من هذه الحالات بسهولة بالطريقة التقليدية.
  • يمكن استخدامه للكشف عن انخفاض تدفق الدم إلى منطقة من الجسم مثل الأطراف الخلفية في حالة تجلطات الوريد الأورطي الحرقفي 
  • الاستخدام الوحيد للتصوير الحراري في تقييم العظام الطويلة هو في التهاب السيقان MC / MT 3: مرض المشط الظهري لفحص وتقييم شدة الإصابة.
  • قد يكون التصوير الحراري مفيدًا في تحديد إصابات العضلات ، والتي قد يصعب تحديد مكانها بتقنيات أخرى.
  • يكون التصوير الحراري مفيدًا في حالات تشخيص العرج او الضلاع الحاد حيث  يكون استخدام مسكنات تشخيصية اومخدرات موضعية ممنوعا ، مثل الكسر الناتج عن الإجهاد.
  • لا يزال التصوير الحراري للظهر والرقبة في الركاب مثيرًا للجدل و يتطلب تقييم الرقبة الاهتمام بالتأكد من أن إعدادات الكاميرا متطابقة عند تصوير كل جانب
  • قد يؤدي تكرار الصور عدة مرات من كلا الجانبين إلى بعض الاتساق.
  • تتداخل بعض حالات الرقبة بسبب التدفق الدموي السمبثاوي وقد يؤدي ذلك إلى زيادة تدفق الدم الى الرقبة  في بعض الأمراض الجلدية وبذلك لن يكون من الممكن اكتشاف أمراض العظام الأعمق في الفقرات.
  • يجب الحصول على الصور الخلفية للمطية من منظر خلفى علوي  حيث إن المناظر الجانبية عرضة للتاثيرات الضوئية على الصورة وقد تكون إصابات عضلات الظهر والعمليات فى العمود الفقري وإصابات الأربطة فوق الشوكية قابلة للاكتشاف في بعض الحالات ، لكن حساسية ونوعية الصورة تكون ضعيفة.

 

الخطوة 4 – (استخدامات أخرى)

  • تقييم الشدادالمناسب للمطية
  • الكشف عن استخدام دهانات حارة تهيج المطية اثناء السباقات .
  • تتمتع ابل المناخ فى فترة الحمل المتأخر بدرجات حرارة أعلى من تلك الموجودة في الابل غير الحوامل ، بغض النظر عن الظروف البيئية (تكون أكبر عندما تكون درجة الحرارة المحيطة أقل). قد يكون للتصوير الحراري بالأشعة تحت الحمراء قيمة في تأكيد الحمل في منتصف إلى أواخر الحمل في الناقة الحامل بدون لمس الناقة.
  • يمكن استخدام التصوير الحراري بالأشعة تحت الحمراء لتقييم تغير درجة حرارة السطح كمقياس غير مباشر لنشاط العضلات والتغيرات المرتبطة بالتمرينات في تدفق الدم ، في عضلات الأطراف الخلفية العاملة للهجن التي تخضع لممارسة الجري فى حوض مائي فى حالات العلاج الطبيعي للهجن ويمكن استخدامه كطريقة بديلة لتقييم هذه العلاجات في بيئة مائية
  • تم استخدام التصوير الحراري لتحديد ما إذا كانت درجة حرارة العين ترتفع في التهاب القزحية الحاد في العين مقارنة بالعيون غير المصابة بالتهاب العنبية ولكن لم يلاحظ أي فرق كبير.
  • تقييم تدفق الدم إلى الأطراف الخلفية قبل حقن النظائر المشعة للتصوير الومضاني.

النتائج

المضاعفات

لا شيء معروف.

أسباب فشل العلاج

التشخيص غير الصحيح.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *